نشرت صحيفتا "الاتحاد" الإماراتية و"يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، مقالة مشتركة لرئيسي تحريرهما، بعد توقيع اتفاقية التطبيع بين الإمارات وكيان الاحتلال، مساء أمس الثلاثاء في واشنطن.
وحملت مقالة رئيس تحرير "يديعوت أحرونوت"، نطع ليفنه، التي ترجمت إلى العربية عنوان "السلام عليكم"، وقد ذكر بـ"الصحافي" زئيف هرتزل الذي أسس الحركة الصهيونية، معتبراً أن الصحافة الإماراتية والإسرائيلية "عملت لبناء جسر للسلام" بين البلدين.
وخاطب ليفنه القراء الإماراتيين بـ"أصدقاءنا الأعزاء"، متمنياً عليهم "القدوم إلى "إسرائيل" وزيارة مدينة القدس المقدسة وعدد لا يحصى من المواقع التاريخية والجميلة التي تضمها بلادنا"، آملاً "أن يتمكن الإسرائيليون أيضاً من زيارة الإمارات العربية المتحدة، لينبهروا بجمال أبوظبي وروعة دبي، وليشاهدوا عن قرب (برج خليفة)... ونأمل أن نجلس معاً قريباً لتناول القهوة في دبي وفي تل أبيب، ونقلب صفحات (الاتحاد) و(يديعوت أحرونوت)".
بينما كتب الإماراتي حمد الكعبي مقالة عنوانها "للتاريخ"، نشرت بالعبرية في "يديعوت أحرونوت" وبالعربية في "الاتحاد".
وتخطى فيها "دبلوماسية" ليفنه وحديث السياحة والزيارات، ليهاجم بوقاحة معارضي التطبيع والسلام مع الاحتلال، واصفاً انتقاداتهم بـ"ضجيج وعويل تجار وسماسرة القضية"، ومشدداً على مجالات التعاون التي ستجمع "الشعبين الصديقين".
نشرت صحيفتا "الاتحاد" الإماراتية و"يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، مقالة مشتركة لرئيسي تحريرهما، بعد توقيع اتفاقية التطبيع بين الإمارات وكيان الاحتلال، مساء أمس الثلاثاء في واشنطن.
وحملت مقالة رئيس تحرير "يديعوت أحرونوت"، نطع ليفنه، التي ترجمت إلى العربية عنوان "السلام عليكم"، وقد ذكر بـ"الصحافي" زئيف هرتزل الذي أسس الحركة الصهيونية، معتبراً أن الصحافة الإماراتية والإسرائيلية "عملت لبناء جسر للسلام" بين البلدين.
وخاطب ليفنه القراء الإماراتيين بـ"أصدقاءنا الأعزاء"، متمنياً عليهم "القدوم إلى "إسرائيل" وزيارة مدينة القدس المقدسة وعدد لا يحصى من المواقع التاريخية والجميلة التي تضمها بلادنا"، آملاً "أن يتمكن الإسرائيليون أيضاً من زيارة الإمارات العربية المتحدة، لينبهروا بجمال أبوظبي وروعة دبي، وليشاهدوا عن قرب (برج خليفة)... ونأمل أن نجلس معاً قريباً لتناول القهوة في دبي وفي تل أبيب، ونقلب صفحات (الاتحاد) و(يديعوت أحرونوت)".
بينما كتب الإماراتي حمد الكعبي مقالة عنوانها "للتاريخ"، نشرت بالعبرية في "يديعوت أحرونوت" وبالعربية في "الاتحاد".
وتخطى فيها "دبلوماسية" ليفنه وحديث السياحة والزيارات، ليهاجم بوقاحة معارضي التطبيع والسلام مع الاحتلال، واصفاً انتقاداتهم بـ"ضجيج وعويل تجار وسماسرة القضية"، ومشدداً على مجالات التعاون التي ستجمع "الشعبين الصديقين".