حركة المقاطعة: اتفاقات "السلام" الإماراتية والبحرينية "صفقة ساخرة"
15 سبتمبر, 2020
وصفت حركة المقاطعة اتفاقات السلام الإماراتية والبحرينية مع كيان الاحتلال الإسرائيلي بـ "الصفقة الساخرة"، مؤكدة أن ردها على هذه الاتفاقات سيكون تكثيف الضغط من أجل فرض حظر عسكري على نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
وقالت الحركة إن النظام الدكتاتوري في الإمارات والبحرين يبيع الشعب الفلسطيني، ويتجاهل مواطنيهم في بلدانهم، وذلك لمصالحة هذه الأنظمة القتالية والرأسمالية.
وأكمدت أن صفقاتهم مع ترامب ونتنياهو لن تؤدي إلا إلى تصعيد نظام الفصل العنصري الإسرائيلي المستمر في سرقة الأراضي والتطهير العرقي وحصار مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
وبيّنت أن ذلك يتم بـ "دعم من الأغلبية المطلقة في العالم العربي والتقدميين في جميع أنحاء العالم، سيستمر الفلسطينيون في مقاومة القمع الإسرائيلي والإصرار على حقهم في الحرية والعدالة والمساواة".
ودعت إلى فرض "عقوبات قانونية وهادفة لوقف الاحتلال الإسرائيلي والفصل العنصري".
وصفت حركة المقاطعة اتفاقات السلام الإماراتية والبحرينية مع كيان الاحتلال الإسرائيلي بـ "الصفقة الساخرة"، مؤكدة أن ردها على هذه الاتفاقات سيكون تكثيف الضغط من أجل فرض حظر عسكري على نظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
وقالت الحركة إن النظام الدكتاتوري في الإمارات والبحرين يبيع الشعب الفلسطيني، ويتجاهل مواطنيهم في بلدانهم، وذلك لمصالحة هذه الأنظمة القتالية والرأسمالية.
وأكمدت أن صفقاتهم مع ترامب ونتنياهو لن تؤدي إلا إلى تصعيد نظام الفصل العنصري الإسرائيلي المستمر في سرقة الأراضي والتطهير العرقي وحصار مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
وبيّنت أن ذلك يتم بـ "دعم من الأغلبية المطلقة في العالم العربي والتقدميين في جميع أنحاء العالم، سيستمر الفلسطينيون في مقاومة القمع الإسرائيلي والإصرار على حقهم في الحرية والعدالة والمساواة".
ودعت إلى فرض "عقوبات قانونية وهادفة لوقف الاحتلال الإسرائيلي والفصل العنصري".